احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

رســـــــــالة : (( من بريدي الشخصي ))


قال لي : من إسمه ( وليد الورد) من سيناء ....
كتبت عن كل شئ و نسيت مـــــــــــــصر .....
----------------------------------------------------
وقفت هنا طويلا ( إنها جملة من قارئ لأول مرة يراسلني ، و لا أجد له صورة ـ و لا تعليق عندي منذ بدأت الكتابة من زمن مكتوب إلى هنا ) 2007 -2013 م
-----------------------------------------------------------------------------------
وددت تعليق الحروف لزمن يسرق من عمري بقية حلم ..، لكن ما كتبه وليد الورد .. في رسالته التي وصلتني أمس ، أعاد لي بعضا مني .. ، في لحظة أدركت أن فعل الكتابة ليس حقا للكاتب فقط ..، و ليس له خيار في أن يكتب ما يشاء ، و في أي وقت يــريد ..
إن الكاتب الحق هو نبض القارئ و يقينه وأفكاره وو عيه و سلطته ..............
فأعذرني يا صديقي إن تأخرت في وصف من لا يتأخر في عناقها و الســفر إليها ..، وإعلان حبه لها ..، و الحلم بأن يعيش بأرضها.. ، و مجاورة أهلها ..، هي المحروسة و لا شك ..
فأسمح لي أن أقول فيها كما قلت لي : ( جملة واحدة ) .
--------------------------------------------------------------
لقد قال الله تعالي فيها آيات و أنزلها في قرآن يتلي إلى يوم الدين ..
و قال رسوله عليه السلام قولة ( بأن يوصينا بك خيرا وبأهلها )
و قال الشعراء ، والأدباء ، و الساسة ، والمفكرون ، و قال أولادك فيها قولا لا يشق له ، و لا يمل منه ، و لا ينسى قائله ، و لا يزكي مادحه ....
وأقول أنا :...............
(( مصـــر : ميلاد القصيدة التي لم يكتبها شاعر فحل ، و قصة لم يروها قاص فذ ، ورواية لم تطبع بعد ، و إمرأة لا تشيخ بأولادها ، وغصن لا يتدلى إلا بأطيب ثمار ، وحكاية عشق بلا فصولا ولا أجزاء ..))
مصر يا صديقي : جنة الله في أرضه لم يطأها إلا الأطهار الأخيار الإبرار ....
(( مصــــر ))
بقلمي : ......... ( مصر تولد فيها الحياة )) ... فحافظوا عليها ....
صورة: ‏رســـــــــالة : (( من بريدي الشخصي ))
----------------------------------------------
قال لي : من إسمه ( وليد الورد) من سيناء .... 
كتبت عن كل شئ و نسيت مـــــــــــــصر .....
----------------------------------------------------
وقفت هنا طويلا ( إنها جملة من قارئ لأول مرة يراسلني ، و لا أجد له صورة ـ و لا تعليق عندي منذ بدأت الكتابة من زمن مكتوب إلى هنا ) 2007 -2013 م 
-----------------------------------------------------------------------------------
وددت تعليق الحروف لزمن يسرق من عمري بقية حلم ..، لكن ما كتبه وليد الورد ..  في رسالته التي وصلتني أمس ، أعاد لي بعضا مني .. ، في لحظة أدركت أن فعل الكتابة ليس حقا للكاتب فقط ..، و ليس له خيار في أن يكتب ما يشاء ، و في أي وقت يــريد ..
إن الكاتب الحق هو نبض القارئ و يقينه وأفكاره وو عيه و سلطته ..............
فأعذرني يا صديقي إن تأخرت في وصف من لا يتأخر في عناقها و الســفر إليها ..، وإعلان حبه لها ..، و الحلم بأن يعيش بأرضها.. ، و مجاورة أهلها ..،    هي المحروسة و لا شك ..
فأسمح لي أن أقول فيها كما قلت لي : ( جملة واحدة ) .
--------------------------------------------------------------
لقد قال الله  تعالي فيها آيات و أنزلها في قرآن يتلي إلى يوم الدين ..
و قال رسوله عليه السلام قولة ( بأن يوصينا بك خيرا وبأهلها )
و قال الشعراء ، والأدباء ، و الساسة ، والمفكرون ، و قال أولادك فيها قولا لا يشق له ، و لا يمل منه ، و لا ينسى قائله  ، و لا يزكي مادحه ....
وأقول أنا :...............
(( مصـــر : ميلاد القصيدة التي لم يكتبها شاعر فحل ، و قصة لم يروها قاص فذ ، ورواية لم تطبع بعد ، و إمرأة لا تشيخ بأولادها ، وغصن لا يتدلى إلا بأطيب ثمار ، وحكاية عشق بلا فصولا ولا أجزاء ..))
مصر يا صديقي : جنة الله في أرضه لم يطأها إلا الأطهار الأخيار الإبرار ....
(( مصــــر ))
بقلمي : ......... ( مصر تولد فيها الحياة )) ... فحافظوا عليها ....‏

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق